هذا فؤادي يهيم بك عشقا
وكاد أن يتصدع من حرقة الغياب
كلما هممت أن أحتضن طيفك يا أملي
سلبني الغياب لذة العناق
كبلتني أصفاد بعدك يا ملاكي
أستجدي القدر عله يحل الوثاق
أتوق لرؤياك والحنين يسبقني
وليالي الشوق أدمت الأحداق
يتراءى لي خيالك كيفما اتجهت
والحنايا تحتفي بقربك وتشتاق
أصون حبك بين الضلوع ومهجتي
فكيف لقلبي أن يحتمل لوعة الفراق
بقلمي... ✍🏻الشاعره
سفيرة السلام الدولي
د. سحرحليم أنيس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق