سنينا كي أسعد بك وبفستانك الأبيض الزاهي لكنني لم أدرك أبدا ولم يخطر ببالي للحظة واحدة بأنني سأرتدي لباسي الأبيض وأغادر إلى مثواي الأخير..لم أدرك أبدا بأن بداية حياتك بنيتي هي نهاية أيامي..كم انتظرت هذا اليوم بفارغ الصبر
كم كنت أمني النفس بالسعادة بك في يوم عرسك حبيبتي.
لكن هكذا هي الأقدار تسلب مني سعادتي
لا تجزعي حبيبتي فأنا روح
مغادرة وأنت سعادتي الباقية.
بقلمي الشاعرة د.سحرحليم أنيس
سفيرة السلام الدولي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق